alnazer
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

خطاب الرئيس السادات بعد نصر اكتوبر 1973

5 مشترك

اذهب الى الأسفل

خطاب الرئيس السادات بعد نصر اكتوبر 1973 Empty خطاب الرئيس السادات بعد نصر اكتوبر 1973

مُساهمة من طرف احمد اسماعيل الثلاثاء أبريل 06, 2010 12:20 pm

خطاب الرئيس السادات بعد نصر اكتوبر 1973

بسم الله ...

أيها الأخوة والأخوات

كان بودي أن أجئ إليكم قبل الآن، التقي بكم وبجماهير شعبنا وامتنا، لكن مشاغلي كانت كما تعلمون وكما تريدون، واثق أنكم تقدرون وتعذرون، ومهما يكن فلقد كنت أحس بكم وبشعبنا وأمتنا معي في كل رأي وكنت أحس بكم وبشعبنا وأمتنا معي في كل قرار، كنتم جميعاً معي، فيما أخذته على مسؤوليتي تعبيراً عن إرادة أمة، وتعبيراً عن مصير شعب، ثم وجدت مناسباً أن أجئ إليكم اليوم أتحدث معكم ومع جماهير شعبنا ومع شعوب أمتنا العربية وأمام عالم يهمه ما يجرى على أرضنا لأنه وثيق الصلة بأخطر قضايا الإنسانية، وهي قضية الحرب والسلام .

ذلك لأننا لا نعتبر نضالنا الوطني والقومي ظاهرة محلية أو إقليمية لأن المنطقة التي نعيش فيها بدورها الإستراتيجي والحضاري في القلب من العالم وفي الصميم من حركته، ولأن الحوادث كبيرة ولأن التطورات متلاحقة ولأن القرارات مصيرية فإنني أريد أن أدخل مباشرة فيما أريد أن أتحدث فيه معكم وسوف أركز على نقطتين: الحرب والسلام.
أولاً: الحرب
لست أظنكم تتوقعون مني أن أقف أمامكم لكي نتفاخر معاً ونتباهى بما حققناه في أحد عشر يوماً من أهم وأخطر، بل أعظم وأمجد أيام تاريخنا، وربما جاء يوم نجلس فيه معاً لا لكي نتفاخر ونتباهى، ولكن لكي نتذكر وندرس ونعلم أولادنا وأحفادنا جيلاً بعد جيل، قصة الكفاح ومشاقة، مرارة الهزيمة وآلامها، وحلاوة النصر وآماله.

نعم سوف يجئ يوم نجلس فيه لنقص ونروى ماذا فعل كل منا في موقعه ... وكيف حمل كل منا أمانته وأدى دوره، كيف خرج الأبطال من هذا الشعب وهذه الأمة في فترة حالكة ساد فيها الظلام، ليحملوا مشاعل النور وليضيئوا الطريق حتى تستطيع أمتهم أن تعبر الجسر ما بين اليأس والرجاء.

ذلك كله سوف يجئ وقته وأظنكم توافقونني على أن لدينا اليوم من المشاغل والمهام ما يستحق أن نكرس له كل وقتنا وجهدنا، وإذا جاز لي أن أتوقف قليلاً وأنا أعلم أن بكم شوقاً إلى سماع الكثير فإني أقول ما يلي:

أولاً: فيما يتعلق بنفسي فقد حاولت أن أفي بما عاهدت الله وعاهدتكم عليه قبل ثلاث سنوات بالضبط من هذا اليوم، عاهدت الله وعاهدتكم على أن قضية تحرير التراب الوطني والقومي، هي التكليف الأول الذي حملته ولاءا لشعبنا وللأمة، عاهدت الله وعاهدتكم على أني لن أدخر جهداً، ولن أتردد دون تضحية مهما كلفتني في سبيل أن تصل الأمة إلى وضع تكون فية قادرة على رفع إرادتها إلى مستوى أمانيها، ذلك أن اعتقادى دائماً كان ولا يزال أن التمني بلا إرادة نوع من أحلام اليقظة، يرفض حبي وولائي لهذا الوطن أن نقع في سرابه أو في ضبابه، عاهدت الله وعاهدتكم على أن نثبت للعالم أن نكسة سنة 1967 كانت استثناءا في تاريخنا وليست قاعدة وقد كنت في هذا أصدر عن إيمان بالتاريخ يستوعب ( سبعة الاف سنة من الحضارة ) ويستشرف آفاقاً أعلم علم اليقين نضال شعبنا وأمتنا لبلوغها والوصول إليها وتأكيد قيمها وأحلامها العظمى، ( عاهدت الله وعاهدتكم على أن جيلنا لن يسلم أعلامه إلى جيل سوف يجئ من بعده منكسة أو ذليلة، وإنما سوف نسلم أعلامنا مرتفعة هاماتها عزيزة صواريها، وقد تكون مخضبة بالدماء، ولكننا ظللنا نحتفظ برءوسنا عالية في السماء وقت أن كانت جباهنا تنزف الدم والألم والمرارة ).

عاهدت الله وعاهدتكم على أن لا أتأخر عن لحظة أجدها ملائمة، ولا أتقدم عنها، لا أغامر، ولا أتلكأ، وكانت الحسابات مضنية والمسؤولية فادحة، لكنني أدركت كما قلت لكم وللأمة مراراً وتكراراً أن ذلك قدري وأنني حملته على كتفي عاهدت الله وعاهدتكم وحاولت مخلصاً ان أفي بالوعد ملتمساً عون الله وطالباً ثقتكم وثقة الأمة وأني لأحمد الله.

ثانياً: لقد كان كل شئ منوطاً بإرادة هذه الأمة، حجم هذه الإرادة وعمق هذه الإرادة وما كنا لنستطيع شيئاً وما كان أحد ليستطيع شيئاً لو لم يكن هذا الشعب، ولو لم تكن هذه الأمة لقد كان الليل طويلاً وثقيلاً ولكن الأمة لم تفقد إيمانها أبداً بطلوع الفجر، وإني لأ قول بغير إدعاء ( أن التاريخ سوف يسجل لهذه الأمة أن نكستها لم تكن سقوطاً وإنما كانت كبوة عارضة وأن حركتها لم تكن فوراناً وإنما كانت ارتفاعاً شاهقا ) ً. لقد أعطي شعبنا جهداً غير محدود وقدم شعبنا تضحيات غير محدودة، وأظهر شعبنا وعياً غير محدود، وأهم من ذلك كله، أهم من الجهد والتضحيات والوعي، فإن الشعب احتفظ بإيمانه غير محدود، وكان ذلك هو الخط الفاصل بين النكسة وبين الهزيمة ولقد كنت أحس بذلك من أول يوم تحملت فيه مسؤوليتي وقبلت راضياً بما شاء الله أن يضعه على كاهلي، كنت أعرف أن إيمان الشعب هو القاعدة، وإذا كانت القاعدة سليمة فإن كل ما ضاع يمكن تعويضه، وكل ما تراجعنا عنه نستطيع الانطلاق إليه مرة أخرى.

وبرغم ظواهر عديدة، بعضها طبيعي وبعضها مصطنع من تأثير حرب نفسية وجهت إلينا فقد كان سؤالي لنفسي ولغيري في كل يوم يمر : هل القاعدة سليمة؟

وكنت واثقاً أنه ليس في قدرة أية حرب نفسية مهما كانت ضراوتها أن تمس صلابة هذه القاعدة. وما دامت القاعدة بخير فإن كل شئ بخير، وغير ذلك لن يكون إلاّ زوبعة في فنجان كما يقولون.

لست أنكر أننا واجهنا مصاعب جمة، مصاعب حقيقية، مصاعب في الخدمات، مصاعب في التموين، مصاعب في الإنتاج، مصاعب في العمل السياسي أيضاً.

وكنت أعرف الحقيقة ولكنني لم أكن في موقف يسمح لي بشرحها، كنت أعرف أننا نحاول أن نجعل الحياة مقبولة للناس، وفي نفس الوقت فإن علينا أن نحتاط لما هو منتظر، و كنت واثقاً أنه سوف يجئ يوم تظهر فيه الحقيقة لغيري كما كانت ظاهرة لي. وحين تظهر الحقيقة فإن الناس سوف يعرفون وسوف يقدرون، وأحمد الله.

ثالثاً: ولقد كانت هناك إشارة واضحة إلى وجود تمزق في ضمير الأمة العربية كلها، وكنت أرى ذلك طبيعياً لأسباب اجتماعية وفكرية زادت عليها مرارة النكسة، كان هناك من يسألونني ويسألون أنفسهم، هل تستطيع الأمة أن تواجه امتحانها الرهيب وهي على هذه الحالة من التمزق في ضميرها؟

وكنت أقول أن هذا التمزق فضلاً عن أسبابه الطبيعية يعكس تناقضاً بين الواقع والأمل وليس في ذلك ما يخيف بل كنت أعتقد أنه ليس هناك شفاء لضمير الأمة ولا راحة له إلاّ عندما تواجه الأمة لحظة التحدي، ولم أكن في بعض الأوقات على استعداد للدخول في مناقشات عقيمة، هل نعالج التمزق قبل مواجهة التحدي، أو نقبل التحدي رغم وجود إشارات إلى التمزق؟ .. وكان رأيي أن الأمم لا تستطيع أن تكشف نفسها أو جوهرها إلاّ من خلال ممارسة الصراع وبمقدار ما يكون التحدي كبيراً بمقدار ما تكون يقظة الأمة واكتشافها لقدراتها كبيرة لست أنكر وجود خلافات اجتماعية وفكرية فذلك مسار حركة التاريخ، ولكنني في نفس الوقت كنت أعرف أن الأمم العظيمة عندما تواجه تحدياتها الكبرى، فإنها قادرة على أن تحدد لنفسها أولوياتها بوضوح لا يقبل الشك. كنت مؤمناً بسلامة وصلابة دعوة القومية العربية، وكنت مدركاً للتفاعلات المختلفة التي تحرك مسيرة أمة واحدة.

ولكنني كنت واثقاً أن وحدة العمل سوف تفرض نفسها على كل القوى وعلى كل الأطراف وعلى كل التيارات لأنها جميعاً سوف تعي أن هذا الظرف ليس مباراة بين الاجتهادات وإنما هو الصراع بين الفناء والبقاء لأمة بأسرها - وأحمد الله

رابعاً: ولقد كنت أعرف جوهر قواتنا المسلحة، ولم يكن حديثي عنها رجماً بالغيب ولا تكهناً، لقد خرجت من صفوف هذه القوات المسلحة وعشت بنفسي تقاليدها، وتشرفت بالخدمة في صفوفها وتحت ألويتها، أن سجل هذه القوات كان باهراً ولكن أعدائنا : الاستعمار القديم والجديد والصهيونية العالمية، ركزت ضد هذا السجل تركيزاً مخيفاً لأنها أرادت أن تشكك الأمة في درعها وفي سيفها، ولم يكن يخامرني شك في أن هذه القوات المسلحة كانت من ضحايا نكسة 67 ولم تكن أبداً من أسبابها.

كان في استطاعة هذه القوات سنة 67 أن تحارب بنفس البسالة والصلابة التي تحارب بها اليوم، لو أن قيادتها العسكرية في ذلك الوقت لم تفقد أعصابها بعد ضربة الطيران التي حذر منها عبدالناصر، أو لو أن تلك القيادة لم تصدر بعد ذلك قراراً بالانسحاب العام من سيناء بدون علم عبدالناصر أيضاً.

أن هذه القوات لم تعط الفرصة لتحارب دفاعاً عن الوطن وعن شرفه وعن ترابه. لم يهزمها عدوها ولكن أرهقتها الظروف التي لم تعطها الفرصة لتقاتل.

ولقد شاركت مع جمال عبدالناصر في عملية إعادة بناء القوات المسلحة، ثم شاءت لي الأقدار أن أتحمل مسؤولية استكمال البناء، ومسؤولية القيادة العليا لها. ( إن القوات المسلحة المصرية قامت بمعجزة على أي مقياس عسكري ) ، لقد أعطت نفسها بالكامل لواجبها، استوعبت العصر كله تدريباً وسلاحاً، بل وعلماً واقتداراً وحين أصدرت لها الأمر أن ترد على استفزاز العدو، وأن تكبح جماح غروره، فإنها أثبتت نفسها. ان هذه القوات أخذت في يدها، بعد صدور الأمر لها زمام المبادأة وحققت مفاجأة العدو، وأفقدته توازنه بحركتها السريعة.

ولست أتجاوز إذا قلت ( أن التاريخ العسكري سوف يتوقف طويلاً بالفحص والدرس) أمام عملية يوم السادس من أكتوبر سنة 73 حين تمكنت القوات المسلحة المصرية من اقتحام مانع قناة السويس الصعب، واجتياح خط بارليف المنيع وإقامة رؤوس جسور لها على الضفة الشرقية من القناة بعد أن أفقدت العدو توازنه كما قلت في ست ساعات.

لقد كانت المخاطرة كبيرة وكانت التضحيات عظيمة ولكن النتائج المحققة لمعركة هذه الساعات الست الأولى من حربنا كانت هائلة: ( فقد العدو المتغطرس توازنه إلى هذه اللحظة - استعادت الأمة الجريحة شرفها - تغيرت الخريطة السياسية للشرق الأوسط ).

وإذا كنا نقول ذلك اعتزازاً وبعض الاعتزاز إيمان فإن الواجب يقتضينا أن نسجل من هنا، وباسم هذا الشعب، وباسم هذه الأمة ثقتنا المطلقة في قواتنا المسلحة، ثقتنا في قيادتها التي خططت، وثقتنا في ضباطها وجنودها الذين نفذوا بالنار والدم، ثقتنا في إيمان هذه القوات المسلحة وثقتنا في علمها. ثقتنا في سلاح هذه القوات المسلحة وثقتنا في قدرتها على استيعاب هذا السلاح.

أقول باختصار: ( إن هذا الوطن يستطيع أن يطمئن ويأمن بعد خوف، أنه قد أصبح له درع وسيف ) - أريد من هنا أن أشد انتباه حضراتكم معي إلى الجبهة الشمالية حيث يحارب الجيش السوري العظيم معركة من أمجد معارك الأمة العربية تحت القيادة المخلصة والحازمة للأخ الرئيس حافظ الأسد.

وأريد أن أقول لإخوتنا في الجبهة الشمالية أنكم عاهدتم وكنتم الأوفياء للعهد، وصادقتم وكنتم أشرف الأصدقاء وقاتلتم وكنتم أشجع المقاتلين .. أنكم حاربتم حرب رجال وصمدتم صمود أبطال -ولم يكن في مقدورنا أن نجد رفقة سلاح أكثر مدعاة للطمأنينة والفخر من هذه الرفقة التي تشرفنا بالقتال فيها معكم، ضد عدو واحد لنا هو عدو أمتنا العربية كلها. لقد كنا معاً طلائع المعركة. تحملنا معاً ضراوتها ودفعنا معاً أفدح تكاليفها من دمائنا ومن مواردنا، ولسوف نواصل القتال ولسوف نتحدى الخطر، ولسوف نواصل مع أخوة لنا، تنادوا إلى الساحة صادقين مخلصين. سوف نواصل جميعاً دفع ضريبة العرق والدم حتى نصل إلى هدف نرضاه لأنفسنا وترضاه أمتنا لنضالها في هذه المرحلة الخطيرة من مراحله المتصلة والمستمرة.

أيها الأخوة والأخوات:
كان ذلك عن الحرب، والآن ماذا عن السلام ؟

عندما نتحدث عن السلام فلابد لنا أن نتذكر ولا ننسى، كما لابد لغيرنا إلاّ يتناسى حقيقة الأسباب التي من أجلها كانت حربنا . وقد تأذنون لي أن أضع بعض هذه الأسباب محددة قاطعة أمام حضراتكم:

أولاً: أننا حاربنا من أجل السلام .. حاربنا من أجل السلام الوحيد الذي يستحق وصف السلام، وهو السلام القائم على العدل، وأن عدونا يتحدث أحياناً عن السلام، ولكن شتان ما بين سلام العدوان وسلام العدل.

أن دافيد بن جوريون هو الذي صاغ لإسرائيل نظرية فرض السلام، والسلام لا يفرض، والحديث عن فرض السلام معناه التهديد بشن الحرب أو شنها فعلاً.

والخطأ الكبير الذي وقع فيه عدونا أنه تصور أن قوة الإرهاب تستطيع ضمان الأمن، ولقد ثبت عملياً اليوم وفي ميدان القتال عقم هذه النظرية، ثبت أنها إذا صلحت بضعف الآخرين في يوم، فإنها لا تصلح إذا ما استجمع هؤلاء قوتهم في كل يوم. ولست أعرف كيف كان لدافيد بن جوريون أن يفكر لو أنه كان في مركز القيادة في إسرائيل اليوم؟ هل كان في استطاعته أن يفهم طبيعة التاريخ؟ أو أنه كان سيظل كما ترى قيادة إسرائيل اليوم في موقف معاد للتاريخ؟

أن السلام لا يفرض. وسلام الأمر الواقع لا يقوم ولا يدوم. السلام بالعدل وحدة، والسلام ليس بالإرهاب مهما أمعن في الطغيان. ومهما زين له غرور القوة أو حماقة القوة.

ذلك الغرور وتلك الحماقة اللتين تمادى فيهما عدونا، ليس فقط خلال السنوات الست الأخيرة. بل خلال السنوات الخمس والعشرين، أي منذ قامت الدولة الصهيونية باغتصاب فلسطين ـ ولقد نسأل قادة إسرائيل اليوم: ( أين ذهبت نظرية الأمن الإسرائيلي ) التي حاولوا إقامتها بالعنف تارة وبالجبروت تارة أخرى، طوال خمسة وعشرين سنة؟ لقد انكسرت وتحطمت

احمد اسماعيل
احمد اسماعيل
عضو مميز
عضو مميز

رقم العضوية : 36
عدد المساهمات : 1723
المهارة : 12557
تاريخ التسجيل : 03/04/2010
الكفاءة : 35

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

خطاب الرئيس السادات بعد نصر اكتوبر 1973 Empty رد: خطاب الرئيس السادات بعد نصر اكتوبر 1973

مُساهمة من طرف احمدعبدالعليم الأربعاء أبريل 07, 2010 2:17 am

إن هذا الوطن يستطيع أن يطمئن ويأمن بعد خوف، أنه قد أصبح له درع وسيف

فعلا اعظم خطاب فى تاريخ الامة الاسلامية

بل اعظم خطاب فى تاريخ البشرية

يثبت و ان لم يكن مثل هذا الخطاب مثبت فلا فائدة من المنتدى

شكرا شكرا شكرا احمد بك



خطاب الرئيس السادات بعد نصر اكتوبر 1973 8e54adec7a
احمدعبدالعليم
احمدعبدالعليم
سوبر ستار المنتدى

رقم العضوية : 1
عدد المساهمات : 5479
المهارة : 28394
تاريخ التسجيل : 02/04/2010
الكفاءة : 31

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

خطاب الرئيس السادات بعد نصر اكتوبر 1973 Empty معلم

مُساهمة من طرف youssef الخميس أبريل 15, 2010 12:40 pm


[b]جامد يا نجم

بس لو فيديو تبقي اوفر
[/b]

youssef
عضو جديد
عضو جديد

رقم العضوية : 19
عدد المساهمات : 4
المهارة : 5135
تاريخ التسجيل : 15/04/2010
الكفاءة : 0

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

خطاب الرئيس السادات بعد نصر اكتوبر 1973 Empty رد لابو يوسف

مُساهمة من طرف فوكس الجمعة أبريل 16, 2010 12:55 pm

خطاب الرئيس السادات بعد نصر اكتوبر 1973 14456_1292764295صباح الفل يا ابو يوسف نورت الدنيا كلها

فوكس
عضو ممتاز

رقم العضوية : 2
عدد المساهمات : 2792
المهارة : 21248
تاريخ التسجيل : 02/04/2010
الكفاءة : 13

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

خطاب الرئيس السادات بعد نصر اكتوبر 1973 Empty رد: خطاب الرئيس السادات بعد نصر اكتوبر 1973

مُساهمة من طرف احمدعبدالعليم الجمعة أبريل 16, 2010 2:16 pm

خطاب الرئيس السادات بعد نصر اكتوبر 1973 7ddf02d4d3rg1



و لو مفيش نصو احنا يا ابويوسف يا غالى

ده كفاية انك معانا
احمدعبدالعليم
احمدعبدالعليم
سوبر ستار المنتدى

رقم العضوية : 1
عدد المساهمات : 5479
المهارة : 28394
تاريخ التسجيل : 02/04/2010
الكفاءة : 31

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

خطاب الرئيس السادات بعد نصر اكتوبر 1973 Empty رد: خطاب الرئيس السادات بعد نصر اكتوبر 1973

مُساهمة من طرف omr السبت يوليو 24, 2010 2:58 pm

الله يرحم السادات ..رجل الحرب والسلام..بس مكانش حدأيامها من العرب فاهمه..لأنهم كانو ينتظرون منه أن يكون معهم مثل جمال عبدالناصر فى مواقفه

omr
عضو v i p
عضو v i p

رقم العضوية : 247
عدد المساهمات : 765
المهارة : 7897
تاريخ التسجيل : 19/07/2010
الكفاءة : 0

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

خطاب الرئيس السادات بعد نصر اكتوبر 1973 Empty رد: خطاب الرئيس السادات بعد نصر اكتوبر 1973

مُساهمة من طرف احمد اسماعيل الأحد يوليو 25, 2010 9:55 am

شكرا لاهتمامك بالرد يا استاذ عمر فهذا يدل على احترامك للموضوع و صاحبه
احمد اسماعيل
احمد اسماعيل
عضو مميز
عضو مميز

رقم العضوية : 36
عدد المساهمات : 1723
المهارة : 12557
تاريخ التسجيل : 03/04/2010
الكفاءة : 35

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى