العناصر الغذائية المضادة للأكسدة والمقوية للمناعة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
العناصر الغذائية المضادة للأكسدة والمقوية للمناعة
١- فيتامين أ A: له دور مهم فى إنتاج هرمون النمو، ويحافظ على الغدة التيموسية التى تنتج الخلايا الليمفاوية التائية، ومنها الخلايا التائية المساعدة Th التى تعد القيادة العامة للجهاز المناعى، والتى يهاجمها فيروس الإيدز، كما يكسب الجسم نوعاً من الوقاية من الأورام السرطانية، والعدوى الفيروسية، وهو من الفيتامينات المهمة، للحفاظ على قوة جهاز المناعة وفاعليته، ويوجد فى الأطعمة التالية التى تحتوى على فيتامين أ (أو بيتا كاروتين التى تتحول داخل الجسم إلى فيتامين أ): الكبدة البقرى- الجزر- البطاطا الحلوة- قرع العسل- الشمام- المانجو- المشمش - الفلفل الأصفر- البروكلى- الطماطم - الكرنب- اليوسفى- الخوخ.
وفيتامين أ يمكن أن يكون ساماً بجرعات عالية لأنه يذوب فى دهون الجسم ويتراكم، لذا لا يوصى بإعطاء جرعات أعلى من ١٠ آلاف وحدة فقط على المدى القصير الذى لا يتجاوز شهرا واحدا.
٢- مجموعة فيتامينات ب B المركب: وهى من المغذيات الضرورية المهمة لكل خلية من خلايا أجسامنا، ويرجح أن حمض الفوليك والبيرودوكسين (فيتامين ب ٦) يتميزان بأقوى تأثير على جهاز المناعة، وحمض الفوليك ضرورى جداً للأمهات الحوامل، ولتكوين وتطور الأعضاء فى الجنين حتى تنضج –خاصة الجهاز العصبى- وحمض البانتوثينيك (ب٥) هو منشط مناعى آخر ضرورى لإنتاج الأجسام المضادة، ويساعد الخلايا الأكولة والخلايا القاتلة الطبيعية. والمصادر الرئيسية وتفاصيل محتويات فيتامينات (ب) كل على حدة هى كالتالى:
فيتامين ب١: الأسبراجس- البسلة- البقوليات- عيش الغراب- الخس- الفلفل.
فيتامين ب٢: البروكلى- القمح الكامل- اللبن- عش الغراب- الكرنب.
فيتامين ب٣: التونة- الدجاج - القمح الكامل- الأسبراجس (الهيليون).
حمض الفوليك: جنين حبة القمح- السبانخ- الفول السودانى- البذور والفوليات النابتة- البروكلى- الهيليون.
فيتامين ب٥: عش الغراب- العدس- البيض- الأفوكادو- القمح الكامل- البسلة - الطماطم.
فيتامين ب٦: اللوبيا- القنبيط- الكرنب- البذور- المكسرات.
فيتامين ب١٢: المحار- السردين- التونة- اللحوم- البيض- اللبن ومنتجاته.
البيوتين: اللوز- القنبيط- الذرة- المحار- البيض.
٣- فيتامين ج C: وله دور فى غاية الأهمية فى تنشيط مناعة الجسم:
- فيتامين ج له تأثير غير مباشر مضاد للفيروسات، خاصة فيروسات البرد والأنفلونزا والفيروسات التى تدخل الجسم عن طريق الغشاء المخاطى للجهاز التنفسى، وبالتالى لا يحدث إلا تحفيز بسيط لإنتاج الأجسام المضادة، ويقع عبء الدفاع الأساسى على الخلايا التائية T التى تعتمد وظائفها على فيتامين ج C.
- يقوم فيتامين ج بتنشيط إنتاج البروستاجلاندين فى الصفائح الدموية مما يؤدى إلى زيادة إنتاج الخلايا التائية.
- فيتامين جC ضرورى لنوع معين من الانقسام الخلوى الذى يؤدى إلى زيادة سريعة فى كل من الخلايا البائية والتائية.
- تنتج الخلايا المصابة بالعدوى المزيد من الإنترفيرون حينما يكون لديها ما يكفى من فيتامين جC، كما أنه يعوق عملية تخليق البروتينات الفيروسية التى تعتبر ضرورية لاستنساخ وتكاثر الفيروس.
- يقوم فيتامين جC بتحسين إنتاج المتمم C٣، الذى ينبه بدوره الخلايا البائية، لتنتج المزيد من الأجسام المضادة أو قذائف المدفعية المضادة خاصة IgA- IgG.
- يتيح فيتامين ج للخلايا البلعمية (الأكولة) أن تؤدى وظيفتها التنظيفية (أو التطهيرية) من أجل إزالة آثار العدوان من ميدان المعركة.
- إزالة سمية كثير من السموم البكتيرية، وهذا يتوقف على نوعية البكتيريا المنتجة لها.
فيتامينE هـ: يحمى الدهون الضرورية التى توجد فى المكسرات والبذور من التزنخ. ويوجد فيتامين هـ فى المكسرات والبذور وجنين القمح والزيوت المستخرجة منها، لكن يجب أن تتأكد من أنها طازجة. ويفضل إعطاء مكمل فيتامين هـ يوميا مع زيادته فى حالات العدوى.
السلينيوم Selenium: وهو معدن معزز للمناعة يعمل أيضا كمضاد للأكسدة.
وهو يكثر فى أطعمة معينة لاسيما الأغذية البحرية والبذور (وخاصة السمسم). وتجده ضمن مكونات أغلب المكملات المضادة للأكسدة.
الزنك: هو أهم العادن المنشطة للمناعة. ويفضل زيادة جرعته عند التعرض لأى عدوى. ولا شك أنه يساعد فى مكافحة حالات العدوى. وتوجد أقراص استحلاب من الزنك لعلاج التهاب الحلق.
وفيتامين أ يمكن أن يكون ساماً بجرعات عالية لأنه يذوب فى دهون الجسم ويتراكم، لذا لا يوصى بإعطاء جرعات أعلى من ١٠ آلاف وحدة فقط على المدى القصير الذى لا يتجاوز شهرا واحدا.
٢- مجموعة فيتامينات ب B المركب: وهى من المغذيات الضرورية المهمة لكل خلية من خلايا أجسامنا، ويرجح أن حمض الفوليك والبيرودوكسين (فيتامين ب ٦) يتميزان بأقوى تأثير على جهاز المناعة، وحمض الفوليك ضرورى جداً للأمهات الحوامل، ولتكوين وتطور الأعضاء فى الجنين حتى تنضج –خاصة الجهاز العصبى- وحمض البانتوثينيك (ب٥) هو منشط مناعى آخر ضرورى لإنتاج الأجسام المضادة، ويساعد الخلايا الأكولة والخلايا القاتلة الطبيعية. والمصادر الرئيسية وتفاصيل محتويات فيتامينات (ب) كل على حدة هى كالتالى:
فيتامين ب١: الأسبراجس- البسلة- البقوليات- عيش الغراب- الخس- الفلفل.
فيتامين ب٢: البروكلى- القمح الكامل- اللبن- عش الغراب- الكرنب.
فيتامين ب٣: التونة- الدجاج - القمح الكامل- الأسبراجس (الهيليون).
حمض الفوليك: جنين حبة القمح- السبانخ- الفول السودانى- البذور والفوليات النابتة- البروكلى- الهيليون.
فيتامين ب٥: عش الغراب- العدس- البيض- الأفوكادو- القمح الكامل- البسلة - الطماطم.
فيتامين ب٦: اللوبيا- القنبيط- الكرنب- البذور- المكسرات.
فيتامين ب١٢: المحار- السردين- التونة- اللحوم- البيض- اللبن ومنتجاته.
البيوتين: اللوز- القنبيط- الذرة- المحار- البيض.
٣- فيتامين ج C: وله دور فى غاية الأهمية فى تنشيط مناعة الجسم:
- فيتامين ج له تأثير غير مباشر مضاد للفيروسات، خاصة فيروسات البرد والأنفلونزا والفيروسات التى تدخل الجسم عن طريق الغشاء المخاطى للجهاز التنفسى، وبالتالى لا يحدث إلا تحفيز بسيط لإنتاج الأجسام المضادة، ويقع عبء الدفاع الأساسى على الخلايا التائية T التى تعتمد وظائفها على فيتامين ج C.
- يقوم فيتامين ج بتنشيط إنتاج البروستاجلاندين فى الصفائح الدموية مما يؤدى إلى زيادة إنتاج الخلايا التائية.
- فيتامين جC ضرورى لنوع معين من الانقسام الخلوى الذى يؤدى إلى زيادة سريعة فى كل من الخلايا البائية والتائية.
- تنتج الخلايا المصابة بالعدوى المزيد من الإنترفيرون حينما يكون لديها ما يكفى من فيتامين جC، كما أنه يعوق عملية تخليق البروتينات الفيروسية التى تعتبر ضرورية لاستنساخ وتكاثر الفيروس.
- يقوم فيتامين جC بتحسين إنتاج المتمم C٣، الذى ينبه بدوره الخلايا البائية، لتنتج المزيد من الأجسام المضادة أو قذائف المدفعية المضادة خاصة IgA- IgG.
- يتيح فيتامين ج للخلايا البلعمية (الأكولة) أن تؤدى وظيفتها التنظيفية (أو التطهيرية) من أجل إزالة آثار العدوان من ميدان المعركة.
- إزالة سمية كثير من السموم البكتيرية، وهذا يتوقف على نوعية البكتيريا المنتجة لها.
فيتامينE هـ: يحمى الدهون الضرورية التى توجد فى المكسرات والبذور من التزنخ. ويوجد فيتامين هـ فى المكسرات والبذور وجنين القمح والزيوت المستخرجة منها، لكن يجب أن تتأكد من أنها طازجة. ويفضل إعطاء مكمل فيتامين هـ يوميا مع زيادته فى حالات العدوى.
السلينيوم Selenium: وهو معدن معزز للمناعة يعمل أيضا كمضاد للأكسدة.
وهو يكثر فى أطعمة معينة لاسيما الأغذية البحرية والبذور (وخاصة السمسم). وتجده ضمن مكونات أغلب المكملات المضادة للأكسدة.
الزنك: هو أهم العادن المنشطة للمناعة. ويفضل زيادة جرعته عند التعرض لأى عدوى. ولا شك أنه يساعد فى مكافحة حالات العدوى. وتوجد أقراص استحلاب من الزنك لعلاج التهاب الحلق.
فوكس- عضو ممتاز
- رقم العضوية : 2
عدد المساهمات : 2792
المهارة : 21457
تاريخ التسجيل : 02/04/2010
الكفاءة : 13
land2007- عضو جديد
- رقم العضوية : 254
عدد المساهمات : 3
المهارة : 5262
تاريخ التسجيل : 26/07/2010
الكفاءة : 0
مواضيع مماثلة
» اعرفوووو؟؟؟القيم الغذائية (للحنظل )
» العادات السيئة والصحية الغذائية فى رمضان
» قلي الأسماك يقلل الدهون المفيدة ويسبب السكتات الدماغية لا أحد ينفي أن البطاطس كثمار هي من المنتجات الغذائية المفيدة، ولكن تلك الثمار تتحول إلى مشكلة صحية حينما نتناولها مقلية، وبكميات وافرة. ولا أحد يناقش في جدوى تناول حبوب القمح الطبيعية، ولكنه
» العادات السيئة والصحية الغذائية فى رمضان
» قلي الأسماك يقلل الدهون المفيدة ويسبب السكتات الدماغية لا أحد ينفي أن البطاطس كثمار هي من المنتجات الغذائية المفيدة، ولكن تلك الثمار تتحول إلى مشكلة صحية حينما نتناولها مقلية، وبكميات وافرة. ولا أحد يناقش في جدوى تناول حبوب القمح الطبيعية، ولكنه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى