بالفيديو والمستندات.. ثوار يناير يكشفون إهمال ساويرس علاجهم فى الخارج
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
بالفيديو والمستندات.. ثوار يناير يكشفون إهمال ساويرس علاجهم فى الخارج
نشر تقريرًا عن تخلى شركة نجيب ساويرس عن وعودها بعلاج 50 حالة من الثوار المصابين بالخارج، وذلك فى عدد السبت 6 أغسطس، وأرسل سميح ساويرس ردّا يطالبنا فيه بالتحقق من مصادر المعلومات التى نحصل عليها، وتحرى الدقة فيما ننشر بما يقتضيه ميثاق الشرف الصحفى، وبما لا يشكل تعديًا على سمعة شركة أوراسكوم أو القائمين عليها، إلى آخر هذه النصائح التى لسنا فى حاجة إليها من السيد سميح ساويرس، ولا نقبلها منه تحديدًا؛ لأنها اتهامات مرفوضة أكثر منها نصائح مخلصة.
من ناحية ثانية لا ندرى لماذا أرسل لنا السيد سميح هذا الرد، وهو لا ناقة له ولا جمل فى التقرير المنشور، ولا ندرى لماذا دخل على الخط وأقحم نفسه فى قضية عامة تخص مصابى ثورة يناير من جهة؛ وتخص المهندس نجيب ساويرس من جهة ثانية، إلا إذا كان يفكر بمنطق العائلة أو القبيلة ويسوغ لنفسه اتخاذ موقف المحامى المدافع بالحق أو بالباطل، وموقف ممثل الادعاء الذى يوزع الاتهامات ضد كل من يتعرض لها بكلمة حق. من جهتنا نعلنها بوضوح أننا لسنا فى خصومة مع السيد نجيب ساويرس، ولا نسعى لخوض معركة معه، ولا نتعدى بالطبع على شركة أوراسكوم، ولكن معركتنا مع المتاجرين بآلام مصابى الثورة ومعاناتهم، ونحن نؤمن يقينا بأن ذلك فى القلب من رسالتنا المهنية وعلى رأس أولوياتنا الوطنية، ومن هنا ذهبنا إلى عدد منهم فى الإسكندرية، ورصدنا بالفيديو والصور قصة معاناتهم من تجاهل شركة ساويرس لوعودها بعلاجهم.
صورة من التقرير الطبى لأحد المصابين
معركتنا مبدئية من الألف إلى الياء، نسعى من خلالها لوقف معاناة مصابى الثورة وكشف المتاجرين بآلامهم، والتأكيد على حقهم الكامل فى أن يلقوا القدر اللائق الذى يستحقونه من الرعاية والتقدير، ولذلك ننشر رد السيد سميح ساويرس، كما ننشر شهادات الثوار المصابين، ونغلق هذا الملف؛ آملين أن نكون قد أوصلنا معاناة أبطالنا المصابين إلى المسؤولين عن هذا الملف.
.. وهكذا تكلم الثوار على سرير المعاناة
المصابون يروون تفاصيل معاناتهم فى رحلة علاج تحولت إلى كابوس بعدما كانت حلما بالشفاء
عندما نشرنا تقرير «الجالية المصرية فى ألمانيا: «ساويرس» تخلى عن مصابى الثورة فى مستشفيات أوروبا»، كان لدينا معلومات مؤكدة حول رحلة المعاناة التى خاضها هؤلاء الثوار المصابون، بحثا عن أمل فى الشفاء، لوح لهم به رجل الأعمال الشهير، وضمن هذه المعلومات شهادات عدد من الثوار الذين يرقدون على أسرة المرض، بعد أن تحول الأمل فى الشفاء إلى ألم، ومرارة من قسوة الوعود المجانية المتبخرة فى الهواء، التى تصل لمستوى النكران والجحود لما قاموا به من تضحيات كنا نهدف من نشر التقرير السابق أن نشير بوضوح إلى هذا الألم الذى يعانيه الثوار، وأن يسارع رجل الأعمال إلى الوفاء بوعوده بعلاجهم، أو يعلن عدم قدرته على استكمال هذا الملف الذى فتحه مختارا غير مكره، كما كان هدفنا أن نعلن بوضوح أن هؤلاء الثوار المصابين، يجب ألا يكونوا أبدا رهن وعود أهل الخير من المشاهير، سواء كانت صادقة أو دعائية، فهم أصحاب فضل وحق، وإذا كانت الدولة قد سمحت لعدد من المشاهير بالمساهمة فى نفقات العلاج، فذلك لا يعنى أبدا تسليمها الملف « لأهل الخير» وحدهم، بل يجب أن تضطلع الدولة بعلاج كل الثوار المصابين على نفقتها الخاصة.
رسالة أم كريم إلى السيد المشير
كان هدفنا أن نكتفى بالتقرير السابق الذى يضع الأمور والمعلومات أمام جميع المسؤولين عن هذا الملف، لكن عندما خرج علينا من يشكك فيما نشرناه من معلومات، قررنا أن ننشر شهادات موثقة بالصور، لأصحاب القضية أنفسهم من الثوار المصابين، حتى يفهم الجميع أن القضية الأساسية ليست خصومة بيننا وبين أى طرف أيا كان، ولكنها بحث عن إجابة للسؤال: كيف نستعيد حقوق هؤلاء المصابين فى العلاج المناسب؟.. وإلى شهادات الأبطال من الثوار المصابين.
كريم أحمد: عدت من ألمانيا دون علاج بعد أن تخلت عنى نادية عبدالرازق
دبلوماسية بالقنصلية المصرية أخذت بياناتى وجميع المعلومات حول إصابتى ثم اختفت
كريم أحمد، شاب سكندرى من مصابى ثورة 25 يناير، تعرض لـ12 طلقة فى جسده، وتسبب سقوطه على الأرض أيضاً فى نزيف مستمر له، خاصة أنه يعالج من مرض «هيموفيليا»، يقول إنه اضطر للعودة لمصر بعد أن تخلت عنه نادية عبدالرازق مندوبة مؤسسة ساويرس، ولأنه سافر بدون مرافق الأمر الذى أدى إلى نجاح ضغوط يوسف شهاب وهو أحد أقرباء نادية عبدالرازق عليه.
يروى كريم أنه التقى هناك بدبلوماسية تعمل فى القنصلية المصرية، وأنها حصلت منه على جميع المعلومات حول إصابته، ووعدته بالتواصل لحين إجراء الجراحة اللازمة.. «لكنها كانت المرة الأولى والأخيرة التى أراها فيها».
تستطرد السيدة رئيسة: كانت حالة كريم سيئة للغاية مشيرة إلى أنهم اتصلوا بالجمعية الخيرية، التى تكفلت بعلاج كريم بمستشفى الشبراويشى، حيث أجريت له جراحة لوقف النزيف، تكلفت 5 آلاف جنيه، وتقول: هنا كان ظهور السيدة نادية عبدالرازق فى الصورة، حيث كانت تتولى متابعة حالات مصابى الثورة بالمستشفى وتقوم بترتيب علاج أصحاب الإصابات الخطيرة منها خارج مصر وبالتحديد فى ألمانيا، وكان يرافقها شخص يدعى يوسف شهاب، حيث ذكرت أنه ابن خالتها، وأنه الشخص المسؤول عن مرافقة الحالات من مصر وحتى علاجها فى ألمانيا.
تشير والدة كريم إلى أن يوسف شهاب تسلم حالة كريم من نادية فى شهر أبريل الماضى ولمدة 15 يوماً ليعود به فى بداية شهر مايو وهو على نفس حالته وبدون علاج، مؤكدة أنها كانت على اتصال فى ذلك الوقت مع يوسف شهاب، وأنه كان يخبرها أن كريم يجرى الجراحة وسيعود إلى مصر قريباً، مشيرة إلى أنها لم تتمكن من الاتصال بكريم.
أسامة المغازى: قابلت ساويرس فى «الحوار الوطنى».. ووعدنى بالعلاج ولم ينفذ
أسامة المغازى موظف فى ميناء الإسكندرية، انفجرت فى يده اليمنى عبوة ناسفة خلال أحداث الثورة، مما أدى إلى تساقط لحم يده، يقول أسامة: كانت لى اهتمامات بالشأن السياسى، ولذلك كنت أحضر الحوار الوطنى، وهو ما سهل لى مقابلة المهندس نجيب ساويرس، لتبدأ أحداث القصة. أسامة يقول: حاولت كثيرا الاتصال بالمهندس ساويرس أو المسؤولين بمؤسسته الخيرية التى أعلنت فى بداية الثورة أنها ستتكفل بعلاج مصابى الثورة، لكن جميع المحاولات فشلت، إلى أن جاء اللقاء بشكل مباشر مع المهندس نجيب، خلال إحدى جلسات الحوار الوطنى، حيث فاتحته على الفور فى أمر علاج يدى.
أسامة المغازى وقصة لقائه بساويرس
ويؤكد أسامة أن ساويرس تعاطف معه بشدة، وطلب منه بياناته، ووعده بالاتصال به للسفر إلى الخارج فى أقرب فرصة، مضيفا أنه بعد أيام تلقى اتصالا من «إيمان فوزى»، حيث أخبرته بترتيب موعد فى المركز الطبى العالمى لمتابعة حالته، ليجرى بعدها فحوصا وتحاليل، تصاحبها وعود مستمرة بالاتصال للترتيب للسفر فى أقرب فرصة.
يقول أسامة: مرت الأيام منذ شهر أبريل الماضى.. وأنا فى انتظار وعد لم يتحقق من المهندس ساويرس، واتصال لم يحدث من «إيمان».
من ناحية ثانية لا ندرى لماذا أرسل لنا السيد سميح هذا الرد، وهو لا ناقة له ولا جمل فى التقرير المنشور، ولا ندرى لماذا دخل على الخط وأقحم نفسه فى قضية عامة تخص مصابى ثورة يناير من جهة؛ وتخص المهندس نجيب ساويرس من جهة ثانية، إلا إذا كان يفكر بمنطق العائلة أو القبيلة ويسوغ لنفسه اتخاذ موقف المحامى المدافع بالحق أو بالباطل، وموقف ممثل الادعاء الذى يوزع الاتهامات ضد كل من يتعرض لها بكلمة حق. من جهتنا نعلنها بوضوح أننا لسنا فى خصومة مع السيد نجيب ساويرس، ولا نسعى لخوض معركة معه، ولا نتعدى بالطبع على شركة أوراسكوم، ولكن معركتنا مع المتاجرين بآلام مصابى الثورة ومعاناتهم، ونحن نؤمن يقينا بأن ذلك فى القلب من رسالتنا المهنية وعلى رأس أولوياتنا الوطنية، ومن هنا ذهبنا إلى عدد منهم فى الإسكندرية، ورصدنا بالفيديو والصور قصة معاناتهم من تجاهل شركة ساويرس لوعودها بعلاجهم.
صورة من التقرير الطبى لأحد المصابين
معركتنا مبدئية من الألف إلى الياء، نسعى من خلالها لوقف معاناة مصابى الثورة وكشف المتاجرين بآلامهم، والتأكيد على حقهم الكامل فى أن يلقوا القدر اللائق الذى يستحقونه من الرعاية والتقدير، ولذلك ننشر رد السيد سميح ساويرس، كما ننشر شهادات الثوار المصابين، ونغلق هذا الملف؛ آملين أن نكون قد أوصلنا معاناة أبطالنا المصابين إلى المسؤولين عن هذا الملف.
.. وهكذا تكلم الثوار على سرير المعاناة
المصابون يروون تفاصيل معاناتهم فى رحلة علاج تحولت إلى كابوس بعدما كانت حلما بالشفاء
عندما نشرنا تقرير «الجالية المصرية فى ألمانيا: «ساويرس» تخلى عن مصابى الثورة فى مستشفيات أوروبا»، كان لدينا معلومات مؤكدة حول رحلة المعاناة التى خاضها هؤلاء الثوار المصابون، بحثا عن أمل فى الشفاء، لوح لهم به رجل الأعمال الشهير، وضمن هذه المعلومات شهادات عدد من الثوار الذين يرقدون على أسرة المرض، بعد أن تحول الأمل فى الشفاء إلى ألم، ومرارة من قسوة الوعود المجانية المتبخرة فى الهواء، التى تصل لمستوى النكران والجحود لما قاموا به من تضحيات كنا نهدف من نشر التقرير السابق أن نشير بوضوح إلى هذا الألم الذى يعانيه الثوار، وأن يسارع رجل الأعمال إلى الوفاء بوعوده بعلاجهم، أو يعلن عدم قدرته على استكمال هذا الملف الذى فتحه مختارا غير مكره، كما كان هدفنا أن نعلن بوضوح أن هؤلاء الثوار المصابين، يجب ألا يكونوا أبدا رهن وعود أهل الخير من المشاهير، سواء كانت صادقة أو دعائية، فهم أصحاب فضل وحق، وإذا كانت الدولة قد سمحت لعدد من المشاهير بالمساهمة فى نفقات العلاج، فذلك لا يعنى أبدا تسليمها الملف « لأهل الخير» وحدهم، بل يجب أن تضطلع الدولة بعلاج كل الثوار المصابين على نفقتها الخاصة.
رسالة أم كريم إلى السيد المشير
كان هدفنا أن نكتفى بالتقرير السابق الذى يضع الأمور والمعلومات أمام جميع المسؤولين عن هذا الملف، لكن عندما خرج علينا من يشكك فيما نشرناه من معلومات، قررنا أن ننشر شهادات موثقة بالصور، لأصحاب القضية أنفسهم من الثوار المصابين، حتى يفهم الجميع أن القضية الأساسية ليست خصومة بيننا وبين أى طرف أيا كان، ولكنها بحث عن إجابة للسؤال: كيف نستعيد حقوق هؤلاء المصابين فى العلاج المناسب؟.. وإلى شهادات الأبطال من الثوار المصابين.
كريم أحمد: عدت من ألمانيا دون علاج بعد أن تخلت عنى نادية عبدالرازق
دبلوماسية بالقنصلية المصرية أخذت بياناتى وجميع المعلومات حول إصابتى ثم اختفت
كريم أحمد، شاب سكندرى من مصابى ثورة 25 يناير، تعرض لـ12 طلقة فى جسده، وتسبب سقوطه على الأرض أيضاً فى نزيف مستمر له، خاصة أنه يعالج من مرض «هيموفيليا»، يقول إنه اضطر للعودة لمصر بعد أن تخلت عنه نادية عبدالرازق مندوبة مؤسسة ساويرس، ولأنه سافر بدون مرافق الأمر الذى أدى إلى نجاح ضغوط يوسف شهاب وهو أحد أقرباء نادية عبدالرازق عليه.
يروى كريم أنه التقى هناك بدبلوماسية تعمل فى القنصلية المصرية، وأنها حصلت منه على جميع المعلومات حول إصابته، ووعدته بالتواصل لحين إجراء الجراحة اللازمة.. «لكنها كانت المرة الأولى والأخيرة التى أراها فيها».
تستطرد السيدة رئيسة: كانت حالة كريم سيئة للغاية مشيرة إلى أنهم اتصلوا بالجمعية الخيرية، التى تكفلت بعلاج كريم بمستشفى الشبراويشى، حيث أجريت له جراحة لوقف النزيف، تكلفت 5 آلاف جنيه، وتقول: هنا كان ظهور السيدة نادية عبدالرازق فى الصورة، حيث كانت تتولى متابعة حالات مصابى الثورة بالمستشفى وتقوم بترتيب علاج أصحاب الإصابات الخطيرة منها خارج مصر وبالتحديد فى ألمانيا، وكان يرافقها شخص يدعى يوسف شهاب، حيث ذكرت أنه ابن خالتها، وأنه الشخص المسؤول عن مرافقة الحالات من مصر وحتى علاجها فى ألمانيا.
تشير والدة كريم إلى أن يوسف شهاب تسلم حالة كريم من نادية فى شهر أبريل الماضى ولمدة 15 يوماً ليعود به فى بداية شهر مايو وهو على نفس حالته وبدون علاج، مؤكدة أنها كانت على اتصال فى ذلك الوقت مع يوسف شهاب، وأنه كان يخبرها أن كريم يجرى الجراحة وسيعود إلى مصر قريباً، مشيرة إلى أنها لم تتمكن من الاتصال بكريم.
أسامة المغازى: قابلت ساويرس فى «الحوار الوطنى».. ووعدنى بالعلاج ولم ينفذ
أسامة المغازى موظف فى ميناء الإسكندرية، انفجرت فى يده اليمنى عبوة ناسفة خلال أحداث الثورة، مما أدى إلى تساقط لحم يده، يقول أسامة: كانت لى اهتمامات بالشأن السياسى، ولذلك كنت أحضر الحوار الوطنى، وهو ما سهل لى مقابلة المهندس نجيب ساويرس، لتبدأ أحداث القصة. أسامة يقول: حاولت كثيرا الاتصال بالمهندس ساويرس أو المسؤولين بمؤسسته الخيرية التى أعلنت فى بداية الثورة أنها ستتكفل بعلاج مصابى الثورة، لكن جميع المحاولات فشلت، إلى أن جاء اللقاء بشكل مباشر مع المهندس نجيب، خلال إحدى جلسات الحوار الوطنى، حيث فاتحته على الفور فى أمر علاج يدى.
أسامة المغازى وقصة لقائه بساويرس
ويؤكد أسامة أن ساويرس تعاطف معه بشدة، وطلب منه بياناته، ووعده بالاتصال به للسفر إلى الخارج فى أقرب فرصة، مضيفا أنه بعد أيام تلقى اتصالا من «إيمان فوزى»، حيث أخبرته بترتيب موعد فى المركز الطبى العالمى لمتابعة حالته، ليجرى بعدها فحوصا وتحاليل، تصاحبها وعود مستمرة بالاتصال للترتيب للسفر فى أقرب فرصة.
يقول أسامة: مرت الأيام منذ شهر أبريل الماضى.. وأنا فى انتظار وعد لم يتحقق من المهندس ساويرس، واتصال لم يحدث من «إيمان».
فوكس- عضو ممتاز
- رقم العضوية : 2
عدد المساهمات : 2792
المهارة : 21457
تاريخ التسجيل : 02/04/2010
الكفاءة : 13
رد: بالفيديو والمستندات.. ثوار يناير يكشفون إهمال ساويرس علاجهم فى الخارج
ماهو كلب ابن كلب ومش بعيد علية أنه يعمل أكتر من كده
الموسيقار- سوبر ستار المنتدى
- رقم العضوية : 14
عدد المساهمات : 9753
المهارة : 50694
تاريخ التسجيل : 15/04/2010
الكفاءة : 100
مواضيع مماثلة
» بالفيديو.. ثوار ليبيا يستولون على "توك توك" القذافى ويطوفون به
» فيديو : عمرو اديب يوبخ نجيب ساويرس بعنف علي سخريته من شعائر الاسلام ويؤيد السلفيين في دعوتهم الي مقاطعة شركات ساويرس
» مبارك يصل إلى قفص الاتهام فى سرير نقال فى كامل وعيه.. وعلاء يحمل مصحفا.. وحالة من الفرح بين ثوار التحرير.. وإغماءات بين مؤيدى مبارك
» 25 يناير.. لو عايز وطن
» شاهد كوميديا غير طبيعية باسم يوسف ينتقد ساويرس على اون تى فى
» فيديو : عمرو اديب يوبخ نجيب ساويرس بعنف علي سخريته من شعائر الاسلام ويؤيد السلفيين في دعوتهم الي مقاطعة شركات ساويرس
» مبارك يصل إلى قفص الاتهام فى سرير نقال فى كامل وعيه.. وعلاء يحمل مصحفا.. وحالة من الفرح بين ثوار التحرير.. وإغماءات بين مؤيدى مبارك
» 25 يناير.. لو عايز وطن
» شاهد كوميديا غير طبيعية باسم يوسف ينتقد ساويرس على اون تى فى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى